قد لا يجول في خلد أحدنا أن بوسعه فقدان الوزن خلال النوم! نعم خلال النوم؛ ذلك أن الدراسات كانت قد خلُصت لنتيجة مفادها أن زيادة ساعات النوم، بحد 6 ساعات كحد أدنى، من شأنه الإسهام في إنزال وزنكِ؛ نظراً لزيادة حرق السعرات الحرارية.
فيما يلي بعض الطرق التي من شأنها مساعدتكِ على خسارة الوزن أثناء النوم:
- التوقف عن تناول الطعام منذ الساعة السابعة مساءً: توقفي عن تناول الطعام منذ السابعة مساءً، وإن كنتِ من اللاتي يعانين الجوع ليلاً، فعليكِ ببعض الوجبات الخفيفة وقليلة السعرات مثل الشوفان واللبن الزبادي أو قطعة توست كاملة الحبوب مع ملعقة من اللبنة منزوعة الدسم أو زبدة الفول السوداني.
- تناول الحبوب الكاملة مثل الشوفان والأرز البني: نظراً لكونها تحتوي على قيمة غذائية إضافية عن تلك الموجودة في الحبوب المعالَجة، بالإضافة لما فيها من ألياف ومواد مضادة للأكسدة، فإنها تشكّل قيمة إضافية من ناحية تغذوية بالإضافة لمنعها الإحساس بالجوع، بل هي تمنحكِ شعور الامتلاء والشبع. حاولي في الأحوال كلها ألا تزيد السعرات الحرارية في وجبة العشاء عن مائتيّ سعر حراري، وتحاشي تناول الشطة أو الثوم أو الطعام بصلصة الطماطم قبل النوم مباشرة، ولا تنسي تناول شراب اليانسون والنعناع على وجه التحديد.
- تجنّب البروتينات الكثيرة قبل النوم: تؤدي نسبة البروتين العالية في الوجبة الغذائية لتحوّلها لاحقاً إلى دهون في الجسم. لذا حاولي أن تقللي من البروتينات قبل النوم واحرصي على وضع بعض الكربوهيدرات في الوجبة إن كان بها بروتين؛ ذلك أنها محفزة لإنتاج هرمون السيروتونين المفضي للراحة والاسترخاء. إن أنتِ تناولتِ كمية معقولة من البروتينات قبل النوم، فستكون النتيجة جيدة؛ إذ ستستنزفين سعرات حرارية أكثر وبالتالي ستسرّعين من عملية الأيض خلال النوم.
- إطفاء الضوء أثناء النوم: أولاً من شأنه تعزيز صحتكِ المناعية، بالإضافة لكونه يساعد على النوم العميق وبالتالي حرق مزيد من السعرات أثناء النوم.
- فلتضمّ وجبتكِ الأخيرة قبل النوم الكربوهيدرات والكالسيوم: تعدّ مشتقات الألبان من الأغذية التي تحتوي على مواد تساعد على النوم؛ نظراً لوجود الكالسيوم والتربتوفان وما يفرزانه سوياً من الميلاتونين، الذي يعطي الشعور بالنعس. إلى جانب كون الكربوهيدرات تفضي لإنتاج هرمون السيروتونين الذي يؤدي للراحة والاسترخاء.
- جعل الغرفة تميل للبرودة: وبالتالي تستنزفين سعرات حرارية لتدفئة جسدكِ أثناء النوم. اجعلي حرارة الغرفة معتدلة وتميل للبرودة، ولا تثقلي من البطانيات السميكة فوق جسدكِ.
فيما يلي بعض الطرق التي من شأنها مساعدتكِ على خسارة الوزن أثناء النوم:
- التوقف عن تناول الطعام منذ الساعة السابعة مساءً: توقفي عن تناول الطعام منذ السابعة مساءً، وإن كنتِ من اللاتي يعانين الجوع ليلاً، فعليكِ ببعض الوجبات الخفيفة وقليلة السعرات مثل الشوفان واللبن الزبادي أو قطعة توست كاملة الحبوب مع ملعقة من اللبنة منزوعة الدسم أو زبدة الفول السوداني.
- تناول الحبوب الكاملة مثل الشوفان والأرز البني: نظراً لكونها تحتوي على قيمة غذائية إضافية عن تلك الموجودة في الحبوب المعالَجة، بالإضافة لما فيها من ألياف ومواد مضادة للأكسدة، فإنها تشكّل قيمة إضافية من ناحية تغذوية بالإضافة لمنعها الإحساس بالجوع، بل هي تمنحكِ شعور الامتلاء والشبع. حاولي في الأحوال كلها ألا تزيد السعرات الحرارية في وجبة العشاء عن مائتيّ سعر حراري، وتحاشي تناول الشطة أو الثوم أو الطعام بصلصة الطماطم قبل النوم مباشرة، ولا تنسي تناول شراب اليانسون والنعناع على وجه التحديد.
- تجنّب البروتينات الكثيرة قبل النوم: تؤدي نسبة البروتين العالية في الوجبة الغذائية لتحوّلها لاحقاً إلى دهون في الجسم. لذا حاولي أن تقللي من البروتينات قبل النوم واحرصي على وضع بعض الكربوهيدرات في الوجبة إن كان بها بروتين؛ ذلك أنها محفزة لإنتاج هرمون السيروتونين المفضي للراحة والاسترخاء. إن أنتِ تناولتِ كمية معقولة من البروتينات قبل النوم، فستكون النتيجة جيدة؛ إذ ستستنزفين سعرات حرارية أكثر وبالتالي ستسرّعين من عملية الأيض خلال النوم.
- إطفاء الضوء أثناء النوم: أولاً من شأنه تعزيز صحتكِ المناعية، بالإضافة لكونه يساعد على النوم العميق وبالتالي حرق مزيد من السعرات أثناء النوم.
- فلتضمّ وجبتكِ الأخيرة قبل النوم الكربوهيدرات والكالسيوم: تعدّ مشتقات الألبان من الأغذية التي تحتوي على مواد تساعد على النوم؛ نظراً لوجود الكالسيوم والتربتوفان وما يفرزانه سوياً من الميلاتونين، الذي يعطي الشعور بالنعس. إلى جانب كون الكربوهيدرات تفضي لإنتاج هرمون السيروتونين الذي يؤدي للراحة والاسترخاء.
- جعل الغرفة تميل للبرودة: وبالتالي تستنزفين سعرات حرارية لتدفئة جسدكِ أثناء النوم. اجعلي حرارة الغرفة معتدلة وتميل للبرودة، ولا تثقلي من البطانيات السميكة فوق جسدكِ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق